دخول
بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
منتدى
- انشاء منتدى مجاني
- منتدى مجاني للدعم و المساعدة
- الشيخ الروحاني الطيب
-
شيخ روحاني لجلب الحبيب الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب شيخ روحاني علاج و فك جميع انواع السحر بالقران
شيخ روحاني لفك السحر 00201144227154 و جلب الجبيب
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201144227154 لجلب الحبيب
الروحاني لجلب الحبيب وعلاج جميع انواع السحر بالقران مجانا الشيخ الروحاني المعتمد عبدالرحمن الطيب
الشيخ الروحاني لجلب الحبيب و علاج السحر 00201144227154
الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب
شيخ روحاني لجلب الحبيب خلال ساعه سريع مجرب 00201144227154
شيخ روحاني لجلب الحبيب 00201144227154 و فك السحر
الشيخ الروحاني لجلب الحبيب 00201144227154 عبدالرحمن الطيب لعلاج السحر بالقران
الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب 00201144227154
شيخ روحاني لعلاج و فك السحر والعمل صادق 00201144227154
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب و علاج السحر 00201144227154
اصدق شيخ روحاني مجرب مضمون الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب 00201144227154
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب 00201144227154
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب بالقران جلب الحبيب بالقران
الشيخ الروحاني عبد الرحمن الطيب لجلب الحبيب للزواج 00201144227154 وعلاج السحر بالقران
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
الشيخ عبدالراؤف | ||||
الشيخ رحيم | ||||
هند مروان | ||||
بوسي سعد | ||||
اسراء علام | ||||
جميلة رشاد | ||||
شرين مراد | ||||
ميرفت ابراهيم | ||||
مروة وليد |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب و علاج السحر 00201144227154 على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
التحذير من شهادة الزور الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب00201144227154
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب و علاج السحر 00201144227154 :: منتديات الطيب للعلوم :: فلك وابراج
صفحة 1 من اصل 1
التحذير من شهادة الزور الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب00201144227154
الحمد لله الملك العظيم، العزيز الحكيم، له ما في السماوات وما في الأرض، وله الحمد في الأولى والآخرة، وله الحكم وإليه ترجعون، لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء، يعلم ما تخفون وما تعلنون، أحمده وأشكره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، الذي بيَّن لأمته ما فيه الخير والسعادة، وحذرها من سوء العاقبة والمصير، اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وأصحابه، وأتباعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً، أما بعد:
فإن المسلم الصادق المستقيم في حياته يسير على منهاج الله – تبارك وتعالى – لا يزيغ ولا يحيد، فهو لا يعرف الكذب ولا الخداع ولا النفاق، ولا أي شيء يبعده عن رحمة مولاه ومغفرته – تبارك وتعالى -، وقد جاء الإسلام ليقيم الحياة كلها على الصدق فينسجم مع سنن الله – تبارك وتعالى – التي لا تتبدل ولا تتغير: {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً}1، وحذرت الشريعة الغراء من أفعال لو انتشرت وعمت في مجتمع لأفسدت الحياة فيه، ولانهارت بسببه العلاقات بين الناس، مما يترتب عليه الشر والفساد العريض، ومن هنا جاء تحذير الإسلام من شهادة الزور التي تجلب على صاحبها الإثم والبوار في الدنيا والآخرة، فإن شاهد الزور مرتكب لذنب من كبائر الذنوب كما ورد في حديث أنس – رضي الله عنه – قال: سئل النبي – صلى الله عليه وسلم – عن الكبائر قال: ((الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، وشهادة الزور))2، وعن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “((ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟)) قلنا: بلى يا رسول الله!! قال: ((الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئاً فجلس فقال: ((ألا وقول الزور، وشهادة الزور، ألا وقول الزور، وشهادة الزور)) فما زال يقولها حتى قلت: لا يسكت”3.
وشهادة الزور مشكلة في الدين والدنيا، ومشكلة للفرد والمجتمع، فهي معصية لله – تبارك وتعالى -، ولرسوله – صلى الله عله وعلى آله وسلم -، وهي كذب وبهتان وقد قال الله – تبارك وتعالى -: {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ}4، وعن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكون صديقاً، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً))5؛ وهي أيضاً أكل للمال بالباطل لأن “المشهود له” يأكل ما لا يستحق، و”الشاهد” يقدم له ما لا يستحق، وقد جاء الرواية بالوعيد الشديد في من أخذ مال غيره بشهادة الزور وأوجبت له النار ففي حديث أم سلمة – رضي الله عنها -: عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((إنما أنا بشر، وإنكم تختصمون إليَّ، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض، وأقضي له على نحو مما أسمع، فمن قضيت له من حق أخيه شيئاً فلا يأخذ فإنما أقطع له قطعة من النار))6.
وشهادة الزور هي سبب لانتهاك الأعراض، وإزهاق النفوس؛ وشاهد الزور إذا شهد مرة هانت عليه الشهادة ثانية لأن النفوس بمقتضى الفطرة تنفر عن المعصية وتهابها، فإذا وقعت فيها هانت عليها، وتدرجت من الأصغر إلى ما فوقه وقد قال الله – تبارك وتعالى -: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}7، وأمرنا ربنا – تبارك وتعالى – أن نكون مع الصادقين فقال في محكم التنزيل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ}8، فعلى الإنسان أن يكون بعيداً عن الصفات التي لا تليق به كمسلم، وأن يكون قدوة للآخرين، وليكن فعله ذلك امتثالاً لأمر الله – تبارك وتعالى – كما تقدم في الآيات والأحاديث، نسأل الله – تبارك وتعالى – العفو والعافية، والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة، ونسأله – جل وعلا – أن يجنبنا الزلل في القول والعمل، إنه على كل شيء قدير، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه
فإن المسلم الصادق المستقيم في حياته يسير على منهاج الله – تبارك وتعالى – لا يزيغ ولا يحيد، فهو لا يعرف الكذب ولا الخداع ولا النفاق، ولا أي شيء يبعده عن رحمة مولاه ومغفرته – تبارك وتعالى -، وقد جاء الإسلام ليقيم الحياة كلها على الصدق فينسجم مع سنن الله – تبارك وتعالى – التي لا تتبدل ولا تتغير: {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً}1، وحذرت الشريعة الغراء من أفعال لو انتشرت وعمت في مجتمع لأفسدت الحياة فيه، ولانهارت بسببه العلاقات بين الناس، مما يترتب عليه الشر والفساد العريض، ومن هنا جاء تحذير الإسلام من شهادة الزور التي تجلب على صاحبها الإثم والبوار في الدنيا والآخرة، فإن شاهد الزور مرتكب لذنب من كبائر الذنوب كما ورد في حديث أنس – رضي الله عنه – قال: سئل النبي – صلى الله عليه وسلم – عن الكبائر قال: ((الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، وشهادة الزور))2، وعن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: “((ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟)) قلنا: بلى يا رسول الله!! قال: ((الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئاً فجلس فقال: ((ألا وقول الزور، وشهادة الزور، ألا وقول الزور، وشهادة الزور)) فما زال يقولها حتى قلت: لا يسكت”3.
وشهادة الزور مشكلة في الدين والدنيا، ومشكلة للفرد والمجتمع، فهي معصية لله – تبارك وتعالى -، ولرسوله – صلى الله عله وعلى آله وسلم -، وهي كذب وبهتان وقد قال الله – تبارك وتعالى -: {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ}4، وعن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق حتى يكون صديقاً، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً))5؛ وهي أيضاً أكل للمال بالباطل لأن “المشهود له” يأكل ما لا يستحق، و”الشاهد” يقدم له ما لا يستحق، وقد جاء الرواية بالوعيد الشديد في من أخذ مال غيره بشهادة الزور وأوجبت له النار ففي حديث أم سلمة – رضي الله عنها -: عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((إنما أنا بشر، وإنكم تختصمون إليَّ، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض، وأقضي له على نحو مما أسمع، فمن قضيت له من حق أخيه شيئاً فلا يأخذ فإنما أقطع له قطعة من النار))6.
وشهادة الزور هي سبب لانتهاك الأعراض، وإزهاق النفوس؛ وشاهد الزور إذا شهد مرة هانت عليه الشهادة ثانية لأن النفوس بمقتضى الفطرة تنفر عن المعصية وتهابها، فإذا وقعت فيها هانت عليها، وتدرجت من الأصغر إلى ما فوقه وقد قال الله – تبارك وتعالى -: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}7، وأمرنا ربنا – تبارك وتعالى – أن نكون مع الصادقين فقال في محكم التنزيل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ}8، فعلى الإنسان أن يكون بعيداً عن الصفات التي لا تليق به كمسلم، وأن يكون قدوة للآخرين، وليكن فعله ذلك امتثالاً لأمر الله – تبارك وتعالى – كما تقدم في الآيات والأحاديث، نسأل الله – تبارك وتعالى – العفو والعافية، والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة، ونسأله – جل وعلا – أن يجنبنا الزلل في القول والعمل، إنه على كل شيء قدير، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه
مواضيع مماثلة
» التحذير من شهادة الزور الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب00201144227154
» كيف عمل وتجهير الحبر الروحانى الشيخ الروحانى عبد الرحمن الطيب 00201022872793 - 00201144227154
» لعطف ومحبة قوي الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب00201144227154
» كيف عمل وتجهير الحبر الروحانى الشيخ الروحانى عبد الرحمن الطيب 00201022872793 - 00201144227154
» لعطف ومحبة قوي الشيخ الروحانى عبدالرحمن الطيب00201144227154
الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب لجلب الحبيب و علاج السحر 00201144227154 :: منتديات الطيب للعلوم :: فلك وابراج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:29 pm من طرف Admin
» للمحبة وسلب الأرادة الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:29 pm من طرف Admin
» محبة جذب القلوب للمحبة الدائمة الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:29 pm من طرف Admin
» محبه وجلب عظيم الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:28 pm من طرف Admin
» محبة جنونية الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:28 pm من طرف Admin
» جلب وقتي( للمبتديء والعالم) الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:28 pm من طرف Admin
» لجلب وإحراق الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:28 pm من طرف Admin
» محبة الزيتون محبة عظيمة الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:28 pm من طرف Admin
» محبة الزيتون محبة عظيمة الشيخ الروحاني عبدالرحمن الطيب 00201022872793 – 00201144227154
الأحد نوفمبر 13, 2022 2:27 pm من طرف Admin